The trigonometry of the half-spaces
الحركة العمودية أو العرضية عادة أقصر من الحركة القطرية مع وجود تأثير مماثل. هذا، بطبيعة الحال، ليس بشكل مطلق، ولكن يوفر حالة. فريق يلعب 4-2-4 ويضعون مهاجمينهم الأربعة أمام مدافعين الخصم الأربعة ووراء لاعبي خط وسط الخصم الأربعة، يسمح للخصم بوصول دفاعي سهل للمهاجمين. ولكن، إذا كان خط الهجوم يلعب بشكل ضيق أكثر، الاثنين المهاجمين / الأجنحة الخارجيين راح يكونون في وضعية وسطية.
هم بين موقعهم الطبيعي وموقع المهاجم وهم أيضا بين أربعة بدلا من اثنين من لاعبين الخصم. في حين أن هذا يبدو وأنه سيكون سببا في ضغوط لا داعي لها وممكن يسهل العمل الدفاعي للخصم، لكن العكس هو الصحيح. إذا الجناح ذهب الى هذا الموقف الوسطي، هنا لازم على الخصم أن يقطع مسافة طويلة لتغطية الاعب الهجومي.
دعونا نلقي نظرة على sample calculation (نعم رياضيات):
عندنا خطين من أربع لاعبين؛ خط الوسط والدفاع على بعد عشرة أمتار من بعضهم البعض. بينهما، على حد وهمي من خمسة أمتار، راح يتواجد المهاجمين الأربعة للخصم. هم بالضبط في خط عمودي مع لاعبي خط الوسط والمدافعين للخصم. وهكذا، كل مهاجم لديه مسافة خمسة أمتار بين اثنين من الخصم وعشرة أمتار أفقيا بين زملائهم.
من أجل التبسيط، نفترض أن الانطلاقة الى الوراء مثل الانطلاقة إلى الأمام من ناحية السرعة.
راح ندفع بالأجنحة الى الوسط ونخلي أظهرة الخصم بالخارج. ونفترض أيضا أن الجناح راح يضم بالضبط خمسة متر. الآن الظهير وجناح الفريق المنافس لا يحتاجون إلى أن يتحركون خمسة أمتار، ولكن حوالي سبعة (7.0710678). لذلك هناك حاجة الى التحرك مترين زيادة لخلق لضغط على الجناح الي راح يملك مساحة أكثر بقليل والوقت للرد.
ولكن السؤال مرة أخرى يظهر: وش هي الميزة الي تمتلكها الـ Half-space عن المناطق الأخرى. وفي موقف وسطي مركزي الاعب راح ينحرف عن المرمى إذا تحرك الخصم. وأيضا، من خلال تحريك الاعبين الي في الأطراف لتغطية الاعبين المركزين الخصم يغلق الوسط والتمريرات المباشرة إلى الأجنحة.
تمريرة من الوسط الى المهاجم. مو بس يمكن للاعب الخصم أن يبقى نسبيا بشكل بسيط في شكله، ولكن المدافع أيضا عنده حماية وقت يندفع للضغط على المهاجم، يمكن أن يقود مستلم التمريرة إلى الجوانب ويكون له مسار أقصر في نهجه.
هناك، الكتلة الدفاعية تتحول مرة أخرى وتؤسس شكلها الأساسي. على الأجنحة، واحد يمكن أن لا يتخذ موقف وسطي في هذا الصدد. في الـ Half-space، ومع ذلك، لاعب الوسط بالوضع المثالي راح يسحب أو على الأقل يوضع في وضع صعب دون السماح للمدافع باجبار حركة المهاجم. كما في الحالة السابقة، فإنه يفتح الأجنحة، ولكن إلى حد أقل، مما يجعلهم أسهل للتعامل. وهذا الشيء أيضا فعال.
هنا مجال الرؤية موجهه نحو منطقة الوسط الهجومي، الظهير عنده مسافة أطول أنه يغطيها والخصم بشكل ما غير منظم.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن المركز/ الوسط غير مملوء بلاعبين، وبالتالي هو حر للعب بدايناميكية. تحضيرات مباشرة من الموقف الوسطي في الـ Half-space يمكن أن تخرج أقرب لاعب بالمركز من موقعه. ولا سيما لمسة قصيرة. وهذا يعني أن مستلم التمريرة راح يكون مجال نظره في اتجاه لاعب الوسط (المقصود قلب الدفاع) أو دورانه يشير إلى ذلك، مما يضعهم في وضع يستدرج الخصم للضغط. بعدين يمكن لعب كرة بينية بكل سهولة، وذلك بفضل الطبيعة الاستراتيجية لمنطقة الوسط، لديك خيارات في كل اتجاه. أتلتيكو مدريد وريد بول سالزبورغ تحت قيادة شميدت ونابولي تحت قيادة ساري كثيرا ما حاولوا الاستفادة من هذه المخططات.
ضد ثلاثي دفاعي هذي الأمور راح تكون مختلفة بعض الشيء. في ظروف معينة هناك احتمال موقف وسطي مركزي حيث ثلاثي دفاعي يلعب بشكل ضيق يفتح على نحو فعال قناتين.
يؤدي هذا التمركز الى مشاكل تكتيكية أخرى للخصم. برشلونة لعب من 2008-09 إلى 2010-11 مع ثلاثي أمامي يركز بشكل أساسي على الـ Half-space و"الموقع الوسطي" في تلك المناطق. كان هذا الحال خاصة في نجاحهم في المواسم الي حققوا فيها دوري أبطال أوروبا. هنري وميسي (أو إيتو) وفيا وبيدرو انتقلوا من مواقع الأجنحة الى قنوات الخصم. وكانوا الثلاثة قادرين على ربط أربعة لاعبين من الخصم بينما تم استخدام الأطراف من قبل الأظهرة.
تحقيقا لهذه الغاية، وهناك أيضا مثال صغير. لنفترض أن الخصم لعب بشكل 4-4-1-1 بالدفاع. بسبب تمركز المهاجمين والأظهرة اجبروا في كثير من الأحيان إلى تشكيل 6-2-2 (بدلا من 4-4-2) في الدفاع، الي تشافي وانيستا كثيرا مايلعبون فيها في الـ Half-space الدفاعية والهجومية. يجبر تناقلهم للكرة محاور الخصم بالركض أكثر ومع بوسكيتس لديهم لاعب أكثر في منتصف الملعب.
وقد ترافق ذلك مع المواقف المتغيرة الي يتمركز بها المحاور "8"، واعتماد برشلونة على التمريرات القصيرة، والتحركات المرنة من الأجنحة والأظهرة؛ أحيانا يكون تمركزهم غير عالي، في بعض الأحيان عالي، وأحيانا أضيق وأحيانا وعلى نطاق أوسع. في موسم 2010-11، وكان بالطبع السقوط المستمر للمهاجم (ميسي) الي قدم لاعب إضافي في الثلث الثاني وفي الـ Half-space.
الخوف من قلوب دفاع الخصم لتولي ميسي - الذي ذكره قوارديولا - تم إنشاؤه بواسطة العمق المقدم من الأجنحة الضامه للداخل. قيدوا 2-4 لاعبين كما يهددون بالانطلاق من خلال القنوات بين الظهير وقلب الدفاع عندما يندفع أحد مدافعين الخصم إلى الأمام للدفاع ضد ميسي.
وهذا أيضا مهم: ربط لاعب الى المناطق والأشكال ينتج هذا التأثير ولذا يجب دائما أن ينظر إليه في السياق. هذه الميزات الخاصة من احتلال الـ Half-space مثيرة للاهتمام للغاية، كما أظهر برشلونة تحت قيادة قوارديولا. هذا الاحتلال المتغير وغالبا في وقت واحد للـ Half-space بالهجوم، خصوصا مع ميسي وانيستا، يقودنا إلى جانب تكتيكي أخر مثير للاهتمام.
تبديل اللعب في الـ Half-space وتحويل اللعب بين Half-spaces
تحت قيادة قوارديولا ميسي وانيستا في كثير من الأحيان احتلوا الـ Half-space في الثغرات الي في خط وسط المنافس، في الأعلى يتمركز فيا وبيدرو. أثناء التمرير في الغالب إما يتركون الكرة ترتد في منطقة مفتوحة خلفهم أو يتبادلون في مساحة مفتوحة أمامهم. ونتيجة لذلك لميسي وانيستا يضعون أنفسهم في الـ Half-space وسط الملعب، وعندهم بوسكيتس وتشافي كخيارات تمرير بالمركز أو الوسط. وبسبب هذا، يمكن لـ برشلونة الانتقال بسرعة إلى الـ Half-space بالهجوم وهذي كانت استراتيجية فعالة بشكل كبير في أسلوب امتلاكهم للعب:
تمرييرة الى قناة / مساحة الـ Half-space تسحب الفريق المنافس الى تلك المنطقة. اللاعبين الرئيسيين هنا يحاولون معظمهم انشاء وصول ولأن الجناح تم سحبه من قبل ظهير برشلونة، لاعب الوسط الثاني عليه تغطية المساحات المفتوحة. من تمريرة للخلف الى خط الوسط، تشافي عنده خيارين تمرير قاطعه: التمرير من خلال القنوات المركزية أو في القناة في الـ Half-space، المكان المتواجد فيه ميسي. يمكن ايضا لتشافي لعب تمريرة الى بوسكيتس للحصول على خيار تمرير عمودي مباشر لميسي.
انيستا يتحرك في الـ Half-space ويمكن أن يستخدم كخيار في الثنائيات، وكمان لفتح الثغرات وتحريك دفاع الخصم. في كلتا الحالتين الـ Half-space منطقة مثيرة للاهتمام للغاية لجعل الامور معقدة للخصم، وكذلك فتح القنوات وممرات تمرير.
مرة أخرى، استخدام الـ Half-space مهم لأنه يسحب لاعب وسط الخصم. اذا مررنا إلى الجناح راح تبقى كتلة الخصم متماسكة. تمريرة الى المركز أو الوسط، محاور الخصم الاثنين يتحركون مع بعض والرجوع إلى مواقعهم السابقة بسيط. الـ Half-space، ومع ذلك، لها تأثير في فتح الوسط، مما يجعل الـ Half-space عنصرا مهما من الناحية الاستراتيجية.
من الناحية النظرية، يمكن لاحد أن يقول بأن الـ Half-space حتى متفوقة على الوسط. من الـ Half-space، الوسط والجناح تكون خيارات متاحة. ولكن من خط الوسط لا يوجد سوى الـ Half-space على الجهتين والي لهم نفس الميزات، وايضا لديهما نفس المنتج النهائي والمسار للهدف. التحولات أو التبديل المباشر من الـ Half-space إلى أخرى فعال بشكل خاص. بايرن ميونخ استخدم هذي الطريقة تحت قيادة هاينكس واستمروا بالقيام بذلك تحت قيادة قوارديولا (وخصوصا في مباراة السيتي الأولى) مع ريبيري وروبن.
التبديل من Half-space إلى أخرى يقدم العديد من الحالات المختلفة وفي الحالة المثالية يقدم عدد كبير من العوامل الاستراتيجية. الكرة لا تعبر منطقة واحدة فقط (أي من خط الوسط إلى الـ Half-space أو من الـ Half-space الى الجناح القريب)، والي لا يتطلب من دفاع الخصم الانتقال أو التحرك كثيرا؛ أو ثلاث مناطق (من الـ Half-space للجناح البعيد أو العكس) أو أكثر (الجناح إلى الجناح)، والي من شأنه أن يعطي الخصم وقت أكثر للتكيف ليكونوا فعالين في عملهم الدفاعي. عنصر الوقت لطول التمريرة على حركة الخصم ماراح يتأثر بشكل سلبي بسبب تبديل اللعب في الـ Half-space المباشر. الممرر والمستلم قريبين من بضعهم بما فيه الكفاية ليكونوا قادرين على لعب تمريرة على الأرض أو chipped pass على الأقل، وهو شيء مو صعب التعامل معاه أو لعبه مع دقة. وعلاوة على ذلك، يجب على الخصم التحرك بسرعة ولا الثغرات راح تظهر والي يمكن استخدامها للعب تمريرات عمودية للمهاجمين.
التبديل عبر منطقتين يبدو الخيار الأفضل. في الوسط، فإن الخيار الوحيد لعبور منطقتين أفقيا هو اللعب الى الأجنحة، مما يجعلها أقل قيمة. من الأجنحة، يمكن الوصول للوسط، ولكن هناك عيوب في الجوانب الاستراتيجية الأخرى، وسيكون من الصعب عمليا بسبب تحول كتلة الخصم ومشكلة خط التماس. ومع ذلك، التمريرات الى الأجنحة تستخدم، حتى من قبل بايرن ميونخ وبرشلونة، بحيث يتم سحب الخصم على الأجنحة والسماح للمهاجمين بالتحرك الى خط الوسط والهجوم على الدفاع المتراجع مع الكثير من الحرية. في كثير من الأحيان سوف ينتقل الجناح إلى الـ Half-space ويقدم نفسه كخيار تمرير.
وهكذا، فإن التبديلات في الـ Half-space أكثر فعالية، من الناحية الاستراتيجية، لأنهم يحركون الكرة من مساحة إلى مساحة أخرى مع حرية مماثلة في الاختيار والمهمة. حتى يمكن لاحد أن يقول بأن التحول المباشر من الجناح إلى الجناح لم يعد عمليا ممكنا (ويرجع ذلك إلى التعقيد التقني، العزل على الجناح، الضغط على الأجنحة)، والـ Half-space على الجناح البعيد، ومع ذلك، لا يزال ممكن.
الوسط، ومع ذلك، لا يقدم الفرصة للوصول إلى منطقة ثالثة. أيضا، لعمل تبديل إلى الخلف بشكل مباشر من Half-space الى Half-space (ومن الجناح إلى الجناح) من المرجح أن يكون صعب. تبديل لعب مباشر من خط التماس أيضا صعب عمله بسبب طبيعة الجناح، مساحة محدودة للعمل مثل ماهو معروف. في نفس الوقت، يوفر التحول إلى الخلف فرصا مثيرة للاهتمام من الناحية التكتيكية والنفسية، والاستراتيجية التي يمكن أن تتسبب مشاكل للخصم، وخاصة الفرق الموجهة نحو الكرة أو فرق الـ Man-Marking. عموما، تحول أو تبديل لعب الى الخلف جانب نادرا ما يذكر، الكثير يقلل من شأنه في كرة القدم.
أيضا، هذه الميزة الي تملكها الـ Half-space من حيث تبديل اللعب أعلى قيمة كما وكيفا. ونفس الشيء هو الحال مع تبادل المراكز والزيادة العددية في الـ Half-sapce.
تبادل المراكز، الزيادة العددية وميزات الـ Half-space
الـ Half-space لها ميزة وهي القرب من مناطق أخرى، وتقدم المزيد من الخيارات للمهاجمين. يمكن للاعب أن يقوم بالثنائيات مع لاعبين في الأجنحة والوسط. في حين أن نفس الشيء ينطبق على الوسط، الا أنه لا يقدم نفس التعاون. إذا اللاعبين كانوا متجمعين في الوسط فهذا يجعل الفريق يفتقر إلى إمكانية تحويل الكرة من خلال منطقتين إلى الأجنحة. يعني: إذا امتلكت الكرة فبالعادة ماراح تترك الأجنحة فارغة، وإلا فإن الوضع راح يكون مزدحم جدا في الوسط. عادة الأجنحة يوفرون العرض ويكونون متمركزين قرب خط الملعب، مما يجعلهم يختفون في الثنائيات والألعاب الجماعية. وهذا يعني (اعتمادا على اللاعبين المطلوبين على الجناح) الخيارات الي موفره للثنائيات راح تكون أقل بلاعبين وممكن أربعة. في الـ Half-space الامر يختلف.
الـ Half-space قريبة من الجناح. أقرب لاعب على الطرف ممكن تلعب معاه ومو بعيدا جدا. يمكن للاعبين الي عادة ما يكونوا في الوسط وفي الـ Half-space البعيدة يدخلون للداخل أيضا ويوفرون أنفسهم بالمساحة الي فيها الكرة دون إهمال مناطقهم. الجناح البعيد ممكن يدخل أكثر للداخل نحو المركز ويتمركز في الـ Half-space؛ شيء يورغن كلوب يسويه كثير مع الظهير البعيد. الآن هناك تفاعل مثير للاهتمام بين عنصر الوقت وافتقار الخصم للمساحة.
بالنسبة لعنصر الوقت، طول تحول الكرة الي يدعم الدخول. حتى لو ضم الجناح أكثر للداخل (وبالتالي يغطي الـ Half-space والاعبين البعيدين راح يدخلون أكثر)، هو لا يزال قابل للعب في مركز الجناح. عندما يبدل اللعب حامل الكرة، هو يمكن أن يكون بالفعل في حركة وويروح ويملئ الجناح. وبمجرد وصول الكرة الطويلة، هو بالعادة ما يكون بالفعل قريب من خط التماس. للحصول على تحول غير مباشر من خلال التمريرات القصيرة بين عدة لاعبين هذا يعمل بسهولة. كما ذكرنا، في حالة فقدان الكرة، الاعب الي بالمناطق الواسعة يضم أكثر وعلى الفور يتخذ المكان المناسب لتحويل موجه نحو الكرة، وبالتالي يكونوا أقل عرضة للهجمات المرتدة. بايرن أخذ الأفضلية من هذا من خلال الظهير الوهمي الي طبقوه الموسم الماضي. يسمحون للاعب الي الأساسي في تقديم العرض أنه يضم أكثر في الثلث الأول، من أجل فتح هذه المساحات وخلق زيادة عددية في الـ Half-space وكانوا جيدين في المرتدات من المناطق المركزية ذات الأهمية الاستراتيجية.
التفاعل الثاني،هو عدم وجود مساحة للخصم، من السهل أيضا شرحه: إذا كانت الكرة في الوسط، ثم الفريق المنافس راح يكون مستقر نسبيا هناك، وبالغالب يملئون الوسط والـ Half-space؛ الأجنحة في الـ 4-4-2، على سبيل المثال، عادة ما يكونون بالقرب من مساحة الجناح لأن عامل الوقت يؤثر أيضا على الدعم أثناء التحول. حتى تأتي الكرة إلى الجانب، وهذا الجانب يفترض أنه فارغ قد يغلق بطريقة ما. ولكن إذا كانت الكرة في الـ Half-space أو على الجناح، الاعب البعيد يحتاج إلى أن يضم بشكل أبعد ولا راح تكون عندهم مشاكل في الحفاظ على التماسك الأفقي. على الأجنحة أيضا أن لا يقفون بشكل واسع جدا ولكن قريب لتشكيل الخصم من أجل إعطاء العرض. وهذا سيمكنهم من الضم والتغطية. راح يسمح لهم بتقديم الـ Compactness بسرعة في الـ Half-space أثناء الإستحواذ على الكرة.
الزيادة العددية من اللاعبين من المناطق الاستراتيجية الأقل أهمية، الأجنحة - وخاصة في حماية هجماتهم - شيء ممكن؛ وهو ما يقودنا إلى الفولس فل باك لبايرن ميونيخ من جديد. الـ Half-space يمكن بسرعة عمل فيها زيادة عددية من قبل تحرك الاعبين كم متر وتبادل الاعبين المراكز وبدون أي مشاكل بسبب وجود عدد كبير من اللاعبين في المناطق الثلاث (الـ Half-space، الوسط، Half-space) والمسافات القصيرة بينهما. هذي التبادلات للمراكز، وباختصار التخلي عن الجناح، والميزات العامة للـ Half-space توفر أيضا تأثيرات إيجابية أخرى، والي ماتكون ممكنة في الوسط أو على الأجنحة.
وهكذا، الـ Half-space أيضا تملك طبيعة جماعية للغاية. إمكانية لعب ثنائيات سريعة وهادفة، الانسجام وآثار ردود الفعل من مجال الرؤية، والطريقة الي العديد من اللاعبين يمكن أن يقوموا بها بالثنائيات بينهم يضمن تنوع في لعب الفريق. هذا مثير للاهتمام ومهم ليس فقط في اللعب الدفاعي والهجومي، ولكن أيضا في المراحل الانتقالية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق